صبرت عليك و أدري
كان رهانك كسري
من قهري
قاطعت حنين الوقت إليك
ارتشافي صباحاً لصوتك
ارتطام أشواقي بموجك
من فرط سهادي بك
* * *
ما خنتك
لكنّي رحت أخون الزمان بعدك
أعصى عادة العيش بإذنك
أنسى انتظاري لك
فرحتي حين يهل رقمك
ازدحام هاتفي بك
* * *
كم أخلصت لغيابك
لكنّها ذاكرتي خانتني
تصوّر
ما عدت أذكر عمر صمتك
و لا متى لآخر مرة قابلتك
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire